في أحياءِ مدينةِ تلمسان … ظهر “الكيّاس” ليعيد كتابة تاريخ المدينة … متوسلا شجاعته وفطنته لإذكاء فعل المقاومة … فقاد أهل تلمسان جميعا … لمحاربة الفساد والظلم … ودحض دسائس المتآمرين … مستعيدا نبض المدينة من جديد … لقد تنزلت رواية “الكيّاس” لتكتب تاريخ من لا تاريخ لهم … فتشربت المهمش والمقموع بتأثيثات سردية … مكنتها من الفوز بالمرتبة الرابعة … ضمن جائزة الباحث في طبعتها الثانية للرواية المخيّلة للتاريخ … كيّاس تلمسان … نص ماتع ينتظر قارئه